الممثل الرسمي للحزب
سؤال يتردد في أوساط ( سياسية وإعلامية ) بحسن أو سوء نية ،،، وهو هل بقي حزب بعث في العراق لكي يتم حظره وتجريمه ،، واجتثاثه بقانون جديد ؟؟؟
وهل لديه قوة تذكر بعد قرار حلّه وإجتثاثه من قبل بريمر وبقرار صهيوني وبتنفيذ ايران وعملاءها ؟؟؟
لأصحاب النوايا الحسنة نقول :
رغم إغتيال أكثر من (١٦٠ ألف ) من أعضاء الحزب وكوادره وقياداته ،، من بين أكثر من مليوني شهيد عراقي ،،، من قبل أمريكا وإيران وعملاءهما ، وإعتقال عشرات الآلاف منهم في السجون ، وتهجير الملايين داخل وخارج العراق ؟؟؟
- فإن قوة حزب البعث العربي الاشتراكي ، أكثر من يعرفها ، هم المحتلون الأمريكان وحلفاؤهم وعملاؤهم في منازلة تاريخية على ارض العراق بعد إحتلاله وولى جيش الاحتلال وهو الاقوى في العالم ، مكسوراً مهزوماً ومهاناً !!! بفعل البعث وفصائل مقاومة عزيزة .
- ومن يعرف قوة حزب البعث قبل ذلك التاريخ ، وبأس رجاله هو الايرانيون المعتدون ،،، في قادسية صدام المجيدة عندما قرروا غزو العراق والامة ، وذاق جيشهم مر الهزيمة على يد البعث وجيش العراق ، رغم دعم أمريكا وإسرائيل لهم في فضيحة ( إيران كونترا ) ، وتجرع شيطانهم السم الزعاف .
- قوة حزب البعث الحقيقية التي يخافها العملاء وأسيادهم الفرس والصهاينة والامريكان ليست بعدد أعضاءه أو بقوة سلاحه وشدة بأسه وعدد بنادقه فحسب ...
- بل أن القوة الحقيقية لحزب البعث التي هي سر من أسرار ديمومته ووحدته وصموده ،، هي إنه ليس حزباً طارئاً أو دخيلاً أو غريباً عن العراق وأرضه واخلاق شعبه ، مثلما نراه في أحزاب سلطة الاحتلال الهجينة الطائفية العنصرية الإرهابية الغريبة ،،، إنه إبن العراق ، إبن هذه الارض وملحها ، ووليد هذاالشعب ونسيجه ، يعيش في بيوت العراقيين بمختلف قومياتهم وأديانهم وطوائفهم ،، يحمل فكرهم وعقيدتهم وقيمهم وأهدافهم الوطنية والقومية والإنسانية .. وتطلعاتهم نحو المستقبل ، وبذلك فإنه يجسد الوحدة بكل صورها ومستوياتها الوطنية والعربية ، والبناء بكل معانيه المادية والمعنوية .
- هذا هو الذي يخيفهم في البعث ... إنّه والشعب حالة واحدة في تحدي الموت والباطل ، وعلاقة حب لاإنفصام لها ،،، مهما قالوا وزوّرا وشوّهوا هذا الحب ، بوجود هذه العلاقة الابدية بين البعث والشعب سيبقون خائفين ... وسيصدرون المزيد من القوانين الانتقامية ،،، التي سوف لن تفيدهم في شيء ... ومن يؤيدها منهم سيكون من الخاسرين ... ومن الله العون والتوفيق
سؤال يتردد في أوساط ( سياسية وإعلامية ) بحسن أو سوء نية ،،، وهو هل بقي حزب بعث في العراق لكي يتم حظره وتجريمه ،، واجتثاثه بقانون جديد ؟؟؟
وهل لديه قوة تذكر بعد قرار حلّه وإجتثاثه من قبل بريمر وبقرار صهيوني وبتنفيذ ايران وعملاءها ؟؟؟
لأصحاب النوايا الحسنة نقول :
رغم إغتيال أكثر من (١٦٠ ألف ) من أعضاء الحزب وكوادره وقياداته ،، من بين أكثر من مليوني شهيد عراقي ،،، من قبل أمريكا وإيران وعملاءهما ، وإعتقال عشرات الآلاف منهم في السجون ، وتهجير الملايين داخل وخارج العراق ؟؟؟
- فإن قوة حزب البعث العربي الاشتراكي ، أكثر من يعرفها ، هم المحتلون الأمريكان وحلفاؤهم وعملاؤهم في منازلة تاريخية على ارض العراق بعد إحتلاله وولى جيش الاحتلال وهو الاقوى في العالم ، مكسوراً مهزوماً ومهاناً !!! بفعل البعث وفصائل مقاومة عزيزة .
- ومن يعرف قوة حزب البعث قبل ذلك التاريخ ، وبأس رجاله هو الايرانيون المعتدون ،،، في قادسية صدام المجيدة عندما قرروا غزو العراق والامة ، وذاق جيشهم مر الهزيمة على يد البعث وجيش العراق ، رغم دعم أمريكا وإسرائيل لهم في فضيحة ( إيران كونترا ) ، وتجرع شيطانهم السم الزعاف .
- قوة حزب البعث الحقيقية التي يخافها العملاء وأسيادهم الفرس والصهاينة والامريكان ليست بعدد أعضاءه أو بقوة سلاحه وشدة بأسه وعدد بنادقه فحسب ...
- بل أن القوة الحقيقية لحزب البعث التي هي سر من أسرار ديمومته ووحدته وصموده ،، هي إنه ليس حزباً طارئاً أو دخيلاً أو غريباً عن العراق وأرضه واخلاق شعبه ، مثلما نراه في أحزاب سلطة الاحتلال الهجينة الطائفية العنصرية الإرهابية الغريبة ،،، إنه إبن العراق ، إبن هذه الارض وملحها ، ووليد هذاالشعب ونسيجه ، يعيش في بيوت العراقيين بمختلف قومياتهم وأديانهم وطوائفهم ،، يحمل فكرهم وعقيدتهم وقيمهم وأهدافهم الوطنية والقومية والإنسانية .. وتطلعاتهم نحو المستقبل ، وبذلك فإنه يجسد الوحدة بكل صورها ومستوياتها الوطنية والعربية ، والبناء بكل معانيه المادية والمعنوية .
- هذا هو الذي يخيفهم في البعث ... إنّه والشعب حالة واحدة في تحدي الموت والباطل ، وعلاقة حب لاإنفصام لها ،،، مهما قالوا وزوّرا وشوّهوا هذا الحب ، بوجود هذه العلاقة الابدية بين البعث والشعب سيبقون خائفين ... وسيصدرون المزيد من القوانين الانتقامية ،،، التي سوف لن تفيدهم في شيء ... ومن يؤيدها منهم سيكون من الخاسرين ... ومن الله العون والتوفيق
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء