من المعروف أن هناك اسباب كثيرة من قبل الأحتلال والأستعمار لتفريق وتدمير وحدة الشعب والمجتمعات وما
تنعكس اخيرا على وحدة البلاد وقوتها ومنهما لغرض تمكنهما كاحتلال وأستعمار واعداء وتجار حروب ونهب على الشعب والبلاد حتى يتم لهم تحقيق اهدافهم الشريرة فيهما ومنهما الهيمنة والنهب ، ولكي نقترب لفهم هدفنا هذا كما عنوناه المقال لغرض وهدف (( ايقاف الحرب والقتال الطائفي أسفا بين العراقيين )) ،
اذن لنطلع على كلام العميل الأيراني المجرم المليشياوي المدعو ابو جعفر المهندس واللذي اضعه للقارئ الكريم ادناه وهذه محاولات منه ومن سيدته ايران اولا وعمائمها وسياسييها هو ل (( ابقاء القتال بين سنة العراق انفسهم اولا ومن ثم بينهم وبين اخوتهم الشيعة وبين الشيعة انفسهم ايضا )) كل هذا اسست له ايران ومن ينفذه هذا المهندس والعامري وجميع العملاء عمائم وسياسيين كهدف ايراني اولا يديئوا به بأسم ( تحرير الأرض وقتال داعش والأنتصار عليها ) ، علما أن ايران وغيرها من الدول المحتلة والعدوة لنا لها خيوط كثيرة مع القاعدة امس وداعش اليوم ) !؟
هذه الجريمة الكبيرة والخطيرة الا انسانية الا دينية
جريمة الفتنة الطائفية وحروبها ومجازرها وآلامها الأنسانية الكبيرة هي من تشكل خطرا كبيرا على قوة ومستقبل بل على وجود اي مجتمع وشعب ودولة في هذا العالم حين يصل الحال ونرى (( شعب يقاتل بعضة لا لسبب وجيه مقبول وطنيا وانسانيا ودينيا وأخلاقيا ومذهبيا ايضا بل بالضد منهما تماما )) !؟
كما للعلم أن محاولات البدء بهذه الفتنة الكبيرة الشريرة الآثمة بين شعوبنا العربية والأسلامية وتحديدا في العراق حيث
اخذت الكثير من الدماء العراقية الزكية والكثير من العنف والوقت والجهد انها اللعينة (( الفتنة او الحرب الطائفية )) حيث بدأت قبل احتلال العراق وتحديدا حين جئ بالدجال خميني ودولته ( الأسلاموية )! بدعم وترتيب الدول الاستعمارية الأمبريالية والصهيونية العالمية حيث رئوا ووصلوا الى قناعة تامة :
(( ان خميني الدجال وبقية الملالي هم قديرون وجديرو على تفتيت الشعوب والدول والمجتمعات العربية والأسلامية اولا من خلال ( المشتركات ) له ولدولته الأسلاموية الصفوية ايران التي ترتدي لباس ( الأسلام والتشيع والجورة ) !؟ مع العراق والدول العربية والأسلامية ودول المنطقة جميعا وهذا هو لب مصالح هؤلاء الأستعماريون الأشرار (( فرق تسد )) وقد بدء خميني بذلك واحد نتاج هذا هي حر ايران والعراق لمدة 8 سينوات راح فيها الكطثير من الطرفين !؟
وسار على خط خميني بعد ذلك الدجال الجديد ولي الفقية خامنئي وكل ملالي ايران في قم وطهران وفي النجف ايضا ونجحوا كثيرا بدعما امريكيا صهيونيا غربيا استعماريا ولايزال ، وأول فعل لهما حين ادخلوا ايران للعراق وللمنطقة العربية واضعفوا مجتمعاتها ودولها ولايزالوا ؟؟؟
تصريحات العميل مهدي المهندس ادناه
لها اهداف ومدلولات شريرة بل خطيرة اولهما :
(( اشعال قتال دائم سني سني ويريد كذلك كممثل لأيران وتحقيق اهدافها في العراق كأحد اهم قادتها الميدانيون فيه حيث يعمل ايضا لقتال شيعي سني وبالتالي قتال شيعي شيعي حسب الحاجة والظروف والمتطلبات احيانا تتطلب قتال سني سني وهاهو المطلوب الآن في الأنبار هناك كلام يتدوال كثيرا انه (( بأسهم بينهم)) فهذا هو دف الأحتلال وفعل اذنابه عمائم وسياسيوا الأحتلال وايران أولا فهذا هدف تأريخي لأيران والصهاينة ايضا ومعا ، اذن الحال يتطلب منا كعراقيين
وثورة ومقاومون وثوار ومناضلون ان نوقف قتال اهلنا وأخوتنا العراقيين لفيما بينهم بالضد مما يجري منذ 12 عام لهم ، ايضا ليصب الهدف على توحيدهم كشعب عراقي أولا لغرض قتالهم مع اخوتهم مقاوموا وثوار العراق لأنهاء الأحتلال وعملائه ومليشياته وحشوده ومن ايران واذنابها اولا لأنهم الأكثر من فتكوا بالعراق والعراقيون ولايزالوا ،
ايها الأخوة
العدو الآن التي من الضرورة القصوى مواجهته قتاله انهائه طرده هو الأحتلال الأمريكي الصهيوني هو الأحتلال الأيراني أولا
هما حكومتهما برلمانهما جيشهما مليشياتهما حشودهما عبر اخوتكم جبهتكم وحدتكم تتم مواجهتهم قتالهم حتى تنظيف العراق كامل العراق منهما --
18/4/2015
المرفق :
المهندس: قوات الحشد الشعبي لن تدخل المحافظة وعلى الأنباريين تحرير مدنهم “بأنفسهم”.2015/04/17alb
اذن لنطلع على كلام العميل الأيراني المجرم المليشياوي المدعو ابو جعفر المهندس واللذي اضعه للقارئ الكريم ادناه وهذه محاولات منه ومن سيدته ايران اولا وعمائمها وسياسييها هو ل (( ابقاء القتال بين سنة العراق انفسهم اولا ومن ثم بينهم وبين اخوتهم الشيعة وبين الشيعة انفسهم ايضا )) كل هذا اسست له ايران ومن ينفذه هذا المهندس والعامري وجميع العملاء عمائم وسياسيين كهدف ايراني اولا يديئوا به بأسم ( تحرير الأرض وقتال داعش والأنتصار عليها ) ، علما أن ايران وغيرها من الدول المحتلة والعدوة لنا لها خيوط كثيرة مع القاعدة امس وداعش اليوم ) !؟
هذه الجريمة الكبيرة والخطيرة الا انسانية الا دينية
جريمة الفتنة الطائفية وحروبها ومجازرها وآلامها الأنسانية الكبيرة هي من تشكل خطرا كبيرا على قوة ومستقبل بل على وجود اي مجتمع وشعب ودولة في هذا العالم حين يصل الحال ونرى (( شعب يقاتل بعضة لا لسبب وجيه مقبول وطنيا وانسانيا ودينيا وأخلاقيا ومذهبيا ايضا بل بالضد منهما تماما )) !؟
كما للعلم أن محاولات البدء بهذه الفتنة الكبيرة الشريرة الآثمة بين شعوبنا العربية والأسلامية وتحديدا في العراق حيث
اخذت الكثير من الدماء العراقية الزكية والكثير من العنف والوقت والجهد انها اللعينة (( الفتنة او الحرب الطائفية )) حيث بدأت قبل احتلال العراق وتحديدا حين جئ بالدجال خميني ودولته ( الأسلاموية )! بدعم وترتيب الدول الاستعمارية الأمبريالية والصهيونية العالمية حيث رئوا ووصلوا الى قناعة تامة :
(( ان خميني الدجال وبقية الملالي هم قديرون وجديرو على تفتيت الشعوب والدول والمجتمعات العربية والأسلامية اولا من خلال ( المشتركات ) له ولدولته الأسلاموية الصفوية ايران التي ترتدي لباس ( الأسلام والتشيع والجورة ) !؟ مع العراق والدول العربية والأسلامية ودول المنطقة جميعا وهذا هو لب مصالح هؤلاء الأستعماريون الأشرار (( فرق تسد )) وقد بدء خميني بذلك واحد نتاج هذا هي حر ايران والعراق لمدة 8 سينوات راح فيها الكطثير من الطرفين !؟
وسار على خط خميني بعد ذلك الدجال الجديد ولي الفقية خامنئي وكل ملالي ايران في قم وطهران وفي النجف ايضا ونجحوا كثيرا بدعما امريكيا صهيونيا غربيا استعماريا ولايزال ، وأول فعل لهما حين ادخلوا ايران للعراق وللمنطقة العربية واضعفوا مجتمعاتها ودولها ولايزالوا ؟؟؟
تصريحات العميل مهدي المهندس ادناه
لها اهداف ومدلولات شريرة بل خطيرة اولهما :
(( اشعال قتال دائم سني سني ويريد كذلك كممثل لأيران وتحقيق اهدافها في العراق كأحد اهم قادتها الميدانيون فيه حيث يعمل ايضا لقتال شيعي سني وبالتالي قتال شيعي شيعي حسب الحاجة والظروف والمتطلبات احيانا تتطلب قتال سني سني وهاهو المطلوب الآن في الأنبار هناك كلام يتدوال كثيرا انه (( بأسهم بينهم)) فهذا هو دف الأحتلال وفعل اذنابه عمائم وسياسيوا الأحتلال وايران أولا فهذا هدف تأريخي لأيران والصهاينة ايضا ومعا ، اذن الحال يتطلب منا كعراقيين
وثورة ومقاومون وثوار ومناضلون ان نوقف قتال اهلنا وأخوتنا العراقيين لفيما بينهم بالضد مما يجري منذ 12 عام لهم ، ايضا ليصب الهدف على توحيدهم كشعب عراقي أولا لغرض قتالهم مع اخوتهم مقاوموا وثوار العراق لأنهاء الأحتلال وعملائه ومليشياته وحشوده ومن ايران واذنابها اولا لأنهم الأكثر من فتكوا بالعراق والعراقيون ولايزالوا ،
ايها الأخوة
العدو الآن التي من الضرورة القصوى مواجهته قتاله انهائه طرده هو الأحتلال الأمريكي الصهيوني هو الأحتلال الأيراني أولا
هما حكومتهما برلمانهما جيشهما مليشياتهما حشودهما عبر اخوتكم جبهتكم وحدتكم تتم مواجهتهم قتالهم حتى تنظيف العراق كامل العراق منهما --
18/4/2015
المرفق :
المهندس: قوات الحشد الشعبي لن تدخل المحافظة وعلى الأنباريين تحرير مدنهم “بأنفسهم”.2015/04/17alb
الموقع الرسمي للاتحاد العام لشباب العراق في المهجر اتحادنا عضو دائم في اتحاد الشباب العربي وعضو مؤسس لمنظمة ناسيو لطلبة وشباب عدم الانحياز ويرتبط بالموقع مجموعة اعلامية متكامله على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب والانستغرام
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء