لقد صرح بالخبر ادناه المدعو عامر المرشدي احد ازلام هذا النظام الطائفي العنصري المجرم حينها لم يقل للعراقيين من هذا " السياسي العراقي " المالك لهذه الثروة الأسطورية الهائلة التي تعادل ميزانية دولتين هما الأردن ولبنان !؟
لكنه اشار فقط في تصريحه (( ان هذا السياسي كان فقيرا لغاية عام 2004 )) !؟
ولكن تأكدوا ان الصحف العالمية والأمريكية تحديدا اكدت كثيرا
(( ان الكثير من سياسيي العراق دخلوا قائمة اغنياء العالم وانهم اسرع الأغنياء من جمع هذه الثروات الهائلة لهم في زمن قصير جدا )) ؟؟؟
وفي خبر للجنة المالية لبرلمان الأحتلال اكدت :
(( أن 312 مليار دولار هربت من العراق عن طريق البنوك العراقية والبنك المركزي العراقي )) !؟
هذا الفعل وغيره من الاف والاف والاف الأفعال الخيانية الأجرامية الفاسدة التي فعلها هؤلاء المجرمون لذلك لابد من استمرارية التظاهرات والأعتصامات والمزيد منها لتقديم الخونة والقتلة والسراق لمحاكم الشعب العادلةوهذا لايتحقق في ظل وجود هكذا حكومات واحتلال هما رس البلاء ،
لهذا لابد من تصاعد المطاليب السياسية تحديدا والمزيد من التظاهرات والأعتصامات وأزديادها واتساعها لتشمل كل العراق لكي تؤدي على يد الشعب العراقي كله لأنهاء الأحتلال والمحاصصة الطائفية وتقديم السراق والمجرمين لمحاكم الشعب --
11/8/2015
المرفق :
الخميس 06 آب 2015 - 11:32
عامر المرشدي: ثروة بعض السياسيين تعادل ميزانية دولتين
صرح عامر المرشدي امين عام تجمع العراق الجديد ان بعض السياسيين تعادل ثروتهم حاليا ميزانية الاردن ولبنان والغريب في الامر انه لغاية عام 2004 يعتبرون من فقراء الشعب ولكن تسلطهم على احزابهم ومن خلال العقود والرشاوي جمعوا هذه الثروات مستغلين حالة الفوضى في البلاد ومتصدرين حيتان الفساد في البلاد.
واضاف المرشدي لوكالة نون الخبرية ان هؤلاء هم الاشد مطالبه بمكافحة الفساد وبطالبون دوما باقصى العقوبات ضد الفاسدين فلماذا القانون لايستجيب لطلباتهم وطلبات الشعب بأنزال اقصى العقوبات بهؤلاء اللصوص.
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء