في تحدٍ صريح لارادة شعب العراق ومطالبته بملاحقة ومحاكمة رموز الفساد والجريمة والارهاب وفي مقدمتهم الفاسد الارهابي المجرم رئيس حزب الدعوة العميل نوري المالكي ، وحلفاءه من احزاب السلطة الفاسدة ،،، وكَرَدٍّ للجميل في ما قدّمهُ هذا الخائن من مئات المليارات من أموال العراق هدية لإيران وميليشياتها الإرهابية في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين ، فأن رأس الشر في المنطقة ( مرشد إيران ) وصحفها الرسمية دشّنتْ اليوم حملة علاقات عامة لتحسين الوجه القبيح للمالكي وحزبه وجلاوزته وميليشياته الطائفية الإرهابية القاتلة ،، لتقول عنه كان (( أحد أبرز أقطاب جبهة المقاومة والممانعة في المنطقة )) ، وإن (( البعد الاستراتيجي المهم الذي اكتشفه الإيرانيون في شخصية المالكي ودوره وموقعه لا يريد معظم الفرقاء السياسيين العراقيين أن يرونه ، من كونه ليس شخصية سياسية وحسب ، بل شخصية إسلامية قيادية سياسية وثقافية وفكرية .. الأمر الذي جعل الإيرانيين ينظرون اليه كقائد إسلامي عربي تجاوز حدود العراق، وبات بحجم المنطقة العربية )) ، ورأت الوكالة الرسمية الايرانية (( أن الإيرانيين يدركون بعمق طبيعة التضحية التاريخية النادرة التي قام بها المالكي ، والتي أنقذ عبرها العراق وشيعته ومحور الممانعة برمته من أكبر كارثة تاريخية ، كانت ستحول العراق الى ساحة حرب أهلية طاحنة لا تنتهي الّا بعد أن يحترق الوسط والجنوب ، ويحتل الوهابيون كل المناطق السنية، وتعلن كردستان استقلالها.. وتنهار الجبهة السورية ويضعف محور الممانعة الذي تتصدره إيران )) !!!! ؟؟؟؟
في تحدٍ صريح لارادة شعب العراق ومطالبته بملاحقة ومحاكمة رموز الفساد ــ الدكتور خضير المرشدي
في تحدٍ صريح لارادة شعب العراق ومطالبته بملاحقة ومحاكمة رموز الفساد والجريمة والارهاب وفي مقدمتهم الفاسد الارهابي المجرم رئيس حزب الدعوة العميل نوري المالكي ، وحلفاءه من احزاب السلطة الفاسدة ،،، وكَرَدٍّ للجميل في ما قدّمهُ هذا الخائن من مئات المليارات من أموال العراق هدية لإيران وميليشياتها الإرهابية في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين ، فأن رأس الشر في المنطقة ( مرشد إيران ) وصحفها الرسمية دشّنتْ اليوم حملة علاقات عامة لتحسين الوجه القبيح للمالكي وحزبه وجلاوزته وميليشياته الطائفية الإرهابية القاتلة ،، لتقول عنه كان (( أحد أبرز أقطاب جبهة المقاومة والممانعة في المنطقة )) ، وإن (( البعد الاستراتيجي المهم الذي اكتشفه الإيرانيون في شخصية المالكي ودوره وموقعه لا يريد معظم الفرقاء السياسيين العراقيين أن يرونه ، من كونه ليس شخصية سياسية وحسب ، بل شخصية إسلامية قيادية سياسية وثقافية وفكرية .. الأمر الذي جعل الإيرانيين ينظرون اليه كقائد إسلامي عربي تجاوز حدود العراق، وبات بحجم المنطقة العربية )) ، ورأت الوكالة الرسمية الايرانية (( أن الإيرانيين يدركون بعمق طبيعة التضحية التاريخية النادرة التي قام بها المالكي ، والتي أنقذ عبرها العراق وشيعته ومحور الممانعة برمته من أكبر كارثة تاريخية ، كانت ستحول العراق الى ساحة حرب أهلية طاحنة لا تنتهي الّا بعد أن يحترق الوسط والجنوب ، ويحتل الوهابيون كل المناطق السنية، وتعلن كردستان استقلالها.. وتنهار الجبهة السورية ويضعف محور الممانعة الذي تتصدره إيران )) !!!! ؟؟؟؟

تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء