بابل هوية العراق في كل بقاع الكون تاريخها 7000 سنة واسم لاول بقعة في الكون صاحبة اقدم قانون بالوجود تأتي الآن المراجع الصفوية بتوجيه يهودي للانتقام من العرب والنصر الذي حققه نبو خذ نصر القائد الشجاع والذي عرف انه أقوى الملوك الذين حكموا بابل وبلاد ما وراء النهر واسقط مدينة أورشليم القدس مرتين
سياسية الانتقام بداءت بعد أن دمر اليهود قصر نبوخذ نصر في بابل انتقاما منـه ( سبي بابل ) بعد احتلال بغداد في 2003 ووصفوا خبراء الآثار الدوليين ما جرى للآثار والمواقع الآثارية العراقية في بابل بالمجزرة الحضارية واكبر فجيعة حضارية و ثقافية مرتكبة منذ الاحتلال المغولي لبغداد قبل ثمانية قرون ونهب الجنود الامريكيين و البولونيين واليهود آثار بابل و عرضوا شوارع المدينة ومبانيها الى خلخلة رهيبة بأستخدام العربات الثقيلة والشاحنات وان قصر نبوخذ نصر قد محي و تمت تسوية منطقة واسعة بالاسفلت لجعلها مكاناً لوقوف السيارات العسكرية !!
نعم انهم اليهود بالتعاون مع الفرس اعزائي يقومون اليوم بمؤامرة لتغيير اسم بابل وهم من دمر الآثار في الاحتلال
استفيقوا يا أهلنا في بابل ومحافظات العراق من سباتكم العميق وثوروا على منفذي اجندات اليهود وانظروا الى الصهاينة الانذال كيف يدمرون اثار اجدانا ويحاولون طمس هويتنا ومحوها بالتعاون مع الفرس الصفويين ومراجعهم ؟؟؟ لان اليهودي لن ولن ينسى ابدا ( سبي بابل ) وما جرى عليهم من عار كما يدعون.. لذا يجب الحذر منهم ومن اللاعيبهم وخبثهم فهم الذين يثيرون الفوضى والفتن في وطننا العربي الكبير وخاصةً في فلسطين العزيزة وعراقنا الجريح وسوريا واليمن ودول الوطن العربي …. لنكن يد وقبضة من فولاذ في وجه الصهاينة الغدارين والذي يكمنون للعراقيين والعرب كل الحقد والغل أنهم يقولون ويرددون دائما للعرب ..اذا كنتم نسيتم سبي بابل فنحن لن ننسى ابدا وسوف نحاربكم حتى ننتصر عليكم ونمحي ذكركم وحضارتكم من وجه الارض انسيتم ( سبي بابل ) .. هذا حقد اليهود على العرب وحكام العرب والشعوب صامته وفي صمت وسبات عميق نار الفرس واليهود سوف تطال كل بلدان العرب ولن ينجوا منها أحد وغدا لناظره لقريب
الموقع الرسمي للاتحاد العام لشباب العراق في المهجر اتحادنا عضو دائم في اتحاد الشباب العربي وعضو مؤسس لمنظمة ناسيو لطلبة وشباب عدم الانحياز ويرتبط بالموقع مجموعة اعلامية متكامله على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب والانستغرام
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء