ما تدعيه دولة الاحتلال الفارسية من اعمال ارهابية. في طهران اليوم الأربعاء ماهو الا فلما امنبا حاكته جماعات فيلق القدس الإرهابية الايرانية بتنسيق مباشر مع ولي الفقيه. لابعادالأنظار عن جريمة ايران في قيادة وتمويل و حماية الارهاب التي باتت تطارد ايران الشر وحلفاؤها في المنطقة والعالم وفِي كل الموسسات الدولية وهنا يجب ان نحذر ان الدولة الفارسية المحتلة ستستمر بفلمها المفبرك هذا لتطول حلقاته وستقتل عدد كبير من الابريا وخاصة من الشعوب غير الفارسية بين ضحية الاعمال الإرهابية وبين متهما بها يصلب من ثوار الشعوب غير الفارسية خاصة الاحوازيين حتى يقتنع الراى العام و يطبل لها حلفاؤها من الدول الشريكة والإعلام المأجور وبذلك تصيب عدة عصافير أولها ابعاد جريمة قيادة الارهاب حتى تصبح الضحية وليس الجاني .ثانيا تخويف الشعب الفارسي والشعوب غير الفارسية المحتلة من اي قيام على الحكومة ثالثا قتل عدد كبير من مواطني الشعوب غير الفارسية رابعا تشديد القوانين و إطلاق يد المليشيات لقتل المواطنين
وتشديد القبضة الأمنية اننا في الوقت الذي ندين هذا العمل الاجرامي نحمل السلطات الفارسية مسؤولية القيام به و ندعو للمصابين. الشفاء و للضحايا الرحمة
ابو شريف الاحوازي
امين عام الجبهة الديمقراطية الشعبية الاحوازية
الموقع الرسمي للاتحاد العام لشباب العراق في المهجر اتحادنا عضو دائم في اتحاد الشباب العربي وعضو مؤسس لمنظمة ناسيو لطلبة وشباب عدم الانحياز ويرتبط بالموقع مجموعة اعلامية متكامله على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب والانستغرام
1 التعليقات:
إضغط هنا لـ التعليقاتلقد كشفناها من اول اعلان لها في طهران حيث ان للدولة الاسلامية مكتب خاص في مشهد تحت تصرف وزارة الاطلاعات الايرانية وقد نستطيع ان القول ان الدولة الاسلامية جناحان يعملان في قيادة موحدة وهو جناح ايران وفيلق القدس الايراني بتواجد ضباطها في المكتب في مشهد وهو لم يكون خافيا ابدا وان المواطنين العراقيين الذين زاروا ايران على حساب المجلس الاعلى الاسلامي شاهدو المكتب وان ماصرح به الاخ الاحوازي واقع حي في ايران وسبق ان كتبنا عنها في المقالات السابقة فضحا لاايران وممارساتها في العراق من الابادة السكانية وتدمير المدن العراقية وتوغلها في كل الحلقات الادارية مع تعين الرئاسات الثلاث والمعروفة للجميع وعلى كل عاقل ان يفضح ايران وان لايقتنع بالسيناريوهات التي سوف تستمر داخل ايران
دكتور اكرم
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء