بسم ألله الرحمن الرحيم
ثورة تشرين مستمرة ومتواصلة حتى أسقاط النظام الطائفي وأحزابه الفاسدة
ثوارنا الشباب أمل العراق
منذ أنطلاق الحراك الجماهيري الشبابي في عموم العراق ضد ذيول أيران وعملائها الذين دمروا العراق وأحرقوا الحرث والنسل وسرقوا ونهبوا خيرات البلد دون وجه حق فمنذ 16 عاماً وهم ينفذون خطط أيران التوسعية الخبيثة بينما يعاني أبناء الشعب وشبابه الامرين من استهداف لحياتهم وصعوبة معيشتهم التي تخلو عمدا من الخدمات وانعدام فرص للعمل وأصبح خريجي الجامعات وحملة الشهادات بلا مستقبل ولاحقوق تضمن لهم كما تضمن لسائر أبناء الشعب العراقي العيش الحر الكريم
فقد أعتصم منذ سنوات الالاف من الشباب والخريجين أمام الوزارات مطالبين بأبسط الحقوق ألا وهو التعيين للعمل في دوائر الدولة وكان الرد من حكومة ذيول أيران هو القمع والاستهداف والتنكيل فوجهت أجهزتها القمعية المليشياوية بأستخدام الرصاص الحي والقوة المفرطة لمواجهة الشباب المطالبين بحقوقهم المسلوبة وزادت هذه الاجهزة والمليشيات الباغية من همجيتها وعنفها وعمليات التصفيات والخطف ضد الشباب الاحرار الذين خرجوا من مناطقهم ليتوجهو الى قلب بغداد في ساحة التحرير وصمدوا بوجه الطغاة وجعلوا من ساحات التحرير والطيران والخلاني وبناية المطعم التركي شواهد لتضحيات الشباب الصامدين بصدورهم العارية وبايادي تحمل العلم العراقي فقط أمام أذناب أيران الذين أرعبهم بركان الثورة الشبابية التي أمتدت شرارتها لتصل لعموم محافظات العراق فقبرت الطائفية التي تراهن عليها أيران ويغذيها الذيول والاقزام وصدح هتاف (أيران برا برا بغداد تبقى حرة ) ومزقت صور راعي الشر والارهاب والقتل والدمار علي الخامنئي وسحقت تحت أقدام شبابنا الاحرار وأهتزت كراسي الخونة الذين هربوا مذعورين الى جحورهم بعد ان فشلت كل محاولاتهم لاخماد ثورتنا وقمع وشيطنة ثوارنا الابطال الذين ثبتوا انهم قادرين على الاستمرار لحين تحقيق النصر وأفشال مشروع احتلال العراق ايرانيا بحجة تصدير الثورة اللااسلامية للعراق والعالم لا بل حدث العكس فقد صدر الشباب العراقي ثورتهم لايران التي هب شبابها في ثورة عارمة لاسقاط نظام الملالي الاجرامي
الذي تصدع وتهاوى وبات في الرمق الاخير ونحن اليوم على ثقة باستمرار ثورتنا المباركو وبقاء الشباب صامدين حتى أسقاط ماتسمى بالعملية السياسية والنظام الطائفي المبني على الفساد والمحاصصة
تحية لجميع أبناء الشعب العراقي الابي الصامدين بوجه ظلم السلطة الصفوية
ونحن في الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر نعلن دعمنا واسنادنا ووقوفنا مع الثورة والثوار حتى يتحقق التغير الجذري الشامل في عراقنا الغالي وسنعمل لايصال صوت شعبنا ومطالبه العادلة للمجتمع الدولي والرأي العام العالمي وسنكون صوت الحراك الجماهيري الهادر حتى ينال شعبنا الابي حقوقه المشروعة كاملة وتتحقق مطالبه المشروعة
ودحر كل قوى الظلام التي تعمل من أجل احتلال العراق وتجزئته
والتي تحاول بالترهيب والقمع والقتل والخطف خاسئة أسكات أصوات الاحرار
وأنهاء ثورة الشباب الاحرار
عاش العراق حراً أبياً
الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر
ثورة تشرين مستمرة ومتواصلة حتى أسقاط النظام الطائفي وأحزابه الفاسدة
ثوارنا الشباب أمل العراق
منذ أنطلاق الحراك الجماهيري الشبابي في عموم العراق ضد ذيول أيران وعملائها الذين دمروا العراق وأحرقوا الحرث والنسل وسرقوا ونهبوا خيرات البلد دون وجه حق فمنذ 16 عاماً وهم ينفذون خطط أيران التوسعية الخبيثة بينما يعاني أبناء الشعب وشبابه الامرين من استهداف لحياتهم وصعوبة معيشتهم التي تخلو عمدا من الخدمات وانعدام فرص للعمل وأصبح خريجي الجامعات وحملة الشهادات بلا مستقبل ولاحقوق تضمن لهم كما تضمن لسائر أبناء الشعب العراقي العيش الحر الكريم
فقد أعتصم منذ سنوات الالاف من الشباب والخريجين أمام الوزارات مطالبين بأبسط الحقوق ألا وهو التعيين للعمل في دوائر الدولة وكان الرد من حكومة ذيول أيران هو القمع والاستهداف والتنكيل فوجهت أجهزتها القمعية المليشياوية بأستخدام الرصاص الحي والقوة المفرطة لمواجهة الشباب المطالبين بحقوقهم المسلوبة وزادت هذه الاجهزة والمليشيات الباغية من همجيتها وعنفها وعمليات التصفيات والخطف ضد الشباب الاحرار الذين خرجوا من مناطقهم ليتوجهو الى قلب بغداد في ساحة التحرير وصمدوا بوجه الطغاة وجعلوا من ساحات التحرير والطيران والخلاني وبناية المطعم التركي شواهد لتضحيات الشباب الصامدين بصدورهم العارية وبايادي تحمل العلم العراقي فقط أمام أذناب أيران الذين أرعبهم بركان الثورة الشبابية التي أمتدت شرارتها لتصل لعموم محافظات العراق فقبرت الطائفية التي تراهن عليها أيران ويغذيها الذيول والاقزام وصدح هتاف (أيران برا برا بغداد تبقى حرة ) ومزقت صور راعي الشر والارهاب والقتل والدمار علي الخامنئي وسحقت تحت أقدام شبابنا الاحرار وأهتزت كراسي الخونة الذين هربوا مذعورين الى جحورهم بعد ان فشلت كل محاولاتهم لاخماد ثورتنا وقمع وشيطنة ثوارنا الابطال الذين ثبتوا انهم قادرين على الاستمرار لحين تحقيق النصر وأفشال مشروع احتلال العراق ايرانيا بحجة تصدير الثورة اللااسلامية للعراق والعالم لا بل حدث العكس فقد صدر الشباب العراقي ثورتهم لايران التي هب شبابها في ثورة عارمة لاسقاط نظام الملالي الاجرامي
الذي تصدع وتهاوى وبات في الرمق الاخير ونحن اليوم على ثقة باستمرار ثورتنا المباركو وبقاء الشباب صامدين حتى أسقاط ماتسمى بالعملية السياسية والنظام الطائفي المبني على الفساد والمحاصصة
تحية لجميع أبناء الشعب العراقي الابي الصامدين بوجه ظلم السلطة الصفوية
ونحن في الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر نعلن دعمنا واسنادنا ووقوفنا مع الثورة والثوار حتى يتحقق التغير الجذري الشامل في عراقنا الغالي وسنعمل لايصال صوت شعبنا ومطالبه العادلة للمجتمع الدولي والرأي العام العالمي وسنكون صوت الحراك الجماهيري الهادر حتى ينال شعبنا الابي حقوقه المشروعة كاملة وتتحقق مطالبه المشروعة
ودحر كل قوى الظلام التي تعمل من أجل احتلال العراق وتجزئته
والتي تحاول بالترهيب والقمع والقتل والخطف خاسئة أسكات أصوات الاحرار
وأنهاء ثورة الشباب الاحرار
عاش العراق حراً أبياً
الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء