بسم ألله الرحمن الرحيم
{ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا }
صدق ألله العظيم
تحل علينا اليوم الذكرى الثامنة والثلاثين للجريمة النكراء التي أرتكبها العدو الصفوي اللعين بحق الجنود والضباط العراقيين الذين وقعوا في الاسر أثناء الحرب التي خاضها العراق ضد الكيان الصفوي الغاشم تلك الجريمة التي لم يقدم عليها أسوء المجرمين على مر التاريخ حيث قامت القوات الايرانية بحرق وقتل الاسرى العراقيين بأبشع الطرق ومن ثم التمثيل بجثثهم وقد جاء هذا الفعل الدنئ بأوامر مباشرة من الشيطان الأكبر الخميني ليجعل من جريمته هذة ورقة يحاول من خلالها زرع الرعب في نفوس المقاتلين العراقيين وقيادتهم
فقام بأطلاق سراح بعض الاسرى لينقلوا فصول تلك الجريمة للقيادة العراقية لكنه لم يكن يدرك مع أي بلد يتعامل
يا شباب العراق العظيم
إن الجريمة التي أرتكبها الكيان الصفوي بحق الاسرى العراقيين ظناً انها ضربة ستنهي الحرب جعلت العراق بشعبه وقيادته يصرون على النصر وبعد ان كانوا يخوضون تلك الحرب دفاعاً عن السيادة العربية لوطننا العربي ولدحر مخطط تصدير الثورة اللاإسلامية الصفوية لأرض العرب أصبح هناك سبب أضافي لعدم التراجع عن تلك الحرب إلا بعد تحقيق النصر آلا وهو الثأر لدماء الشهداء
يا شبابنا الثائر في ساحات العز
ما أشبه اليوم بألامس هي ذات الحرب وذات الاطراف
هو الشعب العراقي الذي يقف اليوم ليعيد أمجاد أسلافه كاسراً شوكة ملالي الذل الفارسي وفي الضفة الاخرى هو ذات العدو وذات المطامع وذات العملاء
اليد التي أحرقت أجساد الاسرى في الثمانينات هي ذاتها التي تلهب رؤوسكم اليوم بالقنابل الدخانية ومن مثلوا بجثامين الشهداء بألامس هم ذاتهم من يقتحمون اليوم المستشفايات ليغتالوا الجرحى من الثائرين تشابهت نفوسهم الاثمة وتشابه حقدهم الاسود وإن أختلفت وجوه البعض منهم
يا شبابنا الحر
بألامس حين أرتكب العدو الصفوي جريمه القذرة بحق الاسرى العراقيين تعمد ضرب جميع المواثيق الدولية التي تنص على حماية الاسرى وتمنع قتلهم كان هدفهم كسر الحاجز الذي يقف بين الواقع وبين حلم الفرس بإمبراطورية فارسية يرفرف علمها فوق الاراضي العربية ولأنكم اليوم قررتم التوحد وقتل الطائفية التي شتت شملكم لسنوات عاد الخطر ليزلزل أركان تلك الامبراطورية التي كانت على وشك أن تتحول إلى حقيقة
لهذا صدرت الاوامر بتنفيذ ذات الجريمة التي أرتكبت بحق أسلافكم من الابطال
لقد خرجتم مطالبين بأبسط حقوقكم وطن فقابلتكم حكومة العملاء بالنار والحديد لذلك أجعلوا الثبات عقيدتكم والصبر زادكم والنصر قِبلتكم التي لا يُثنيكم عن بلوغها شيئ
ولتعلموا أننا معكم وأنكم فخرنا وأملنا بعراق حر عربي
ومع حلول ذكرى الشهادة نجدد العهد لقيادتنا الشرعية المتمثلة
بالقائد العام للقوات المسلحة المهيب الركن عزة إبراهيم حماه ألله
مؤكدين أننا عشاق للشهادة حين يتعلق الامر بعراقنا وأمتنا العربية المجيدة
المجد والخلود لشهداء العراق العظيم
والنصر المبين لثورة شعبنا الصابر
وعاش العراق حراً عربياً
الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر
صدق ألله العظيم
تحل علينا اليوم الذكرى الثامنة والثلاثين للجريمة النكراء التي أرتكبها العدو الصفوي اللعين بحق الجنود والضباط العراقيين الذين وقعوا في الاسر أثناء الحرب التي خاضها العراق ضد الكيان الصفوي الغاشم تلك الجريمة التي لم يقدم عليها أسوء المجرمين على مر التاريخ حيث قامت القوات الايرانية بحرق وقتل الاسرى العراقيين بأبشع الطرق ومن ثم التمثيل بجثثهم وقد جاء هذا الفعل الدنئ بأوامر مباشرة من الشيطان الأكبر الخميني ليجعل من جريمته هذة ورقة يحاول من خلالها زرع الرعب في نفوس المقاتلين العراقيين وقيادتهم
فقام بأطلاق سراح بعض الاسرى لينقلوا فصول تلك الجريمة للقيادة العراقية لكنه لم يكن يدرك مع أي بلد يتعامل
يا شباب العراق العظيم
إن الجريمة التي أرتكبها الكيان الصفوي بحق الاسرى العراقيين ظناً انها ضربة ستنهي الحرب جعلت العراق بشعبه وقيادته يصرون على النصر وبعد ان كانوا يخوضون تلك الحرب دفاعاً عن السيادة العربية لوطننا العربي ولدحر مخطط تصدير الثورة اللاإسلامية الصفوية لأرض العرب أصبح هناك سبب أضافي لعدم التراجع عن تلك الحرب إلا بعد تحقيق النصر آلا وهو الثأر لدماء الشهداء
يا شبابنا الثائر في ساحات العز
ما أشبه اليوم بألامس هي ذات الحرب وذات الاطراف
هو الشعب العراقي الذي يقف اليوم ليعيد أمجاد أسلافه كاسراً شوكة ملالي الذل الفارسي وفي الضفة الاخرى هو ذات العدو وذات المطامع وذات العملاء
اليد التي أحرقت أجساد الاسرى في الثمانينات هي ذاتها التي تلهب رؤوسكم اليوم بالقنابل الدخانية ومن مثلوا بجثامين الشهداء بألامس هم ذاتهم من يقتحمون اليوم المستشفايات ليغتالوا الجرحى من الثائرين تشابهت نفوسهم الاثمة وتشابه حقدهم الاسود وإن أختلفت وجوه البعض منهم
يا شبابنا الحر
بألامس حين أرتكب العدو الصفوي جريمه القذرة بحق الاسرى العراقيين تعمد ضرب جميع المواثيق الدولية التي تنص على حماية الاسرى وتمنع قتلهم كان هدفهم كسر الحاجز الذي يقف بين الواقع وبين حلم الفرس بإمبراطورية فارسية يرفرف علمها فوق الاراضي العربية ولأنكم اليوم قررتم التوحد وقتل الطائفية التي شتت شملكم لسنوات عاد الخطر ليزلزل أركان تلك الامبراطورية التي كانت على وشك أن تتحول إلى حقيقة
لهذا صدرت الاوامر بتنفيذ ذات الجريمة التي أرتكبت بحق أسلافكم من الابطال
لقد خرجتم مطالبين بأبسط حقوقكم وطن فقابلتكم حكومة العملاء بالنار والحديد لذلك أجعلوا الثبات عقيدتكم والصبر زادكم والنصر قِبلتكم التي لا يُثنيكم عن بلوغها شيئ
ولتعلموا أننا معكم وأنكم فخرنا وأملنا بعراق حر عربي
ومع حلول ذكرى الشهادة نجدد العهد لقيادتنا الشرعية المتمثلة
بالقائد العام للقوات المسلحة المهيب الركن عزة إبراهيم حماه ألله
مؤكدين أننا عشاق للشهادة حين يتعلق الامر بعراقنا وأمتنا العربية المجيدة
المجد والخلود لشهداء العراق العظيم
والنصر المبين لثورة شعبنا الصابر
وعاش العراق حراً عربياً
الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر
الموقع الرسمي للاتحاد العام لشباب العراق في المهجر اتحادنا عضو دائم في اتحاد الشباب العربي وعضو مؤسس لمنظمة ناسيو لطلبة وشباب عدم الانحياز ويرتبط بالموقع مجموعة اعلامية متكامله على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب والانستغرام
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء