رغم أن أرض العرب واحدة ، ولكن الشيء الطبيعي هو أن من يستشهد أو يموت أو يُقتل في كل بقعة من دول العالم ، يتم نقله الى بلده لدفنه وتكريمه والاحتفاء به ، خاصة عندما يكون مناضلاً كبيراً، ورمزاً من رموز الوطن ، وراية من راياته العالية ، الاّ في ظل حكومة الميليشيات الفاسدة والحاقدة والغريبة عن العراق ، فإن الرجال المناضلون يُهجّرون أحياءاً وأمواتْ ، وانه لحدث جلل أن العراقي لاتسلم جثته من العبث بعد موته ،،، ليضطر أهله ومحبيه بنقله خارج الوطن الذي فداه للحفاظ على ماتبقى من كرامة ، وعلى أثر من ذكريات ،،، شكراً مرة أخرى لأردن العرب بملكها وحكومتها وشعبها العربي الأصيل .
الموقع الرسمي للاتحاد العام لشباب العراق في المهجر اتحادنا عضو دائم في اتحاد الشباب العربي وعضو مؤسس لمنظمة ناسيو لطلبة وشباب عدم الانحياز ويرتبط بالموقع مجموعة اعلامية متكامله على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب والانستغرام
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء