بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة
الأمين العام
سيادة الاخ الدكتور مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا المحترم
يسرني بإسمي ونيابة عن قيادة وأعضاء حزب البعث العربي الاشتراكي وجماهيره في العراق والوطن العربي وعن القيادة العليا للجهاد والتحرير في العراق ، أن أبعث لسيادتكم بأعمق التهاني وخالص التبريكات بمناسبة فوزكم في الانتخابات العامة ، وتسنمكم لمنصب رئيس الوزراء في ماليزيا مجدداً ، متمنياً لكم شخصياً دوام الصحة والنجاح ، ولبلدكم وشعبكم الصديق مزيد من الرفعة والتقدم والتطور والازدهار ، تحت قيادتكم التاريخية التي كان لها الدور المميز فيما وصلت اليه ماليزيا من رفعة وتقدم ومكانة إقليمية ودولية مرموقة
السيد الرئيس
أغتنم هذه المناسبة لأعبر لفخامتكم عن بالغ الامتنان وعظيم التقدير لمواقفكم التاريخية المشرفة تجاه القضايا المصيرية لأمتنا العربية وفي المقدمة منها موقفكم الرافض والمقاوم لإحتلال فلسطين والعراق ، ولما قدمتموه من دعم وإسناد سياسي وقانوني واعلامي لشعب العراق ومقاومته الوطنية الباسلة وعقدكم لمؤتمرات دولية عدة لتجريم الحرب على العراق ومحاكمة المجرميْن ( بوش وبلير ) وحلفائهما الذين تسببوا في واحدة من أخطر كوارث العصر عندما احتلوا العراق وساهموا في تدميره وقتل وتهجير وحرمان الملايين من أبنائه تحت حجج ومبررات كاذبة ومن ثم السماح لإيران بإحتلاله والهيمنة على كافة مقدراته ومؤسساته الرسمية والشعبية . معبرين في الوقت ذاته عن رغبتنا الصادقة في التواصل معكم لإقامة افضل أنواع العلاقات مع بلدكم وشعبكم الصديق بما يساهم في إيجاد الحلول للمشاكل القائمة في بلدنا وأمتنا ، وبما يحقق لماليزيا مصالحها الحيوية ويعزز من مكانتها ودورها في تحقيق الامن والسلام الدوليين
تقبلوا منا سيادة الرئيس أطيب التحيات مع بالغ تقديري وأسمى إعتباري .
اخوكم عزة ابراهيم
أمين عام لحزب البعث العربي الاشتراكي
والقائد الأعلى للجهاد والتحرير في العراق
١٢ آيار ٢٠١٨
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة
الأمين العام
سيادة الاخ الدكتور مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا المحترم
يسرني بإسمي ونيابة عن قيادة وأعضاء حزب البعث العربي الاشتراكي وجماهيره في العراق والوطن العربي وعن القيادة العليا للجهاد والتحرير في العراق ، أن أبعث لسيادتكم بأعمق التهاني وخالص التبريكات بمناسبة فوزكم في الانتخابات العامة ، وتسنمكم لمنصب رئيس الوزراء في ماليزيا مجدداً ، متمنياً لكم شخصياً دوام الصحة والنجاح ، ولبلدكم وشعبكم الصديق مزيد من الرفعة والتقدم والتطور والازدهار ، تحت قيادتكم التاريخية التي كان لها الدور المميز فيما وصلت اليه ماليزيا من رفعة وتقدم ومكانة إقليمية ودولية مرموقة
السيد الرئيس
أغتنم هذه المناسبة لأعبر لفخامتكم عن بالغ الامتنان وعظيم التقدير لمواقفكم التاريخية المشرفة تجاه القضايا المصيرية لأمتنا العربية وفي المقدمة منها موقفكم الرافض والمقاوم لإحتلال فلسطين والعراق ، ولما قدمتموه من دعم وإسناد سياسي وقانوني واعلامي لشعب العراق ومقاومته الوطنية الباسلة وعقدكم لمؤتمرات دولية عدة لتجريم الحرب على العراق ومحاكمة المجرميْن ( بوش وبلير ) وحلفائهما الذين تسببوا في واحدة من أخطر كوارث العصر عندما احتلوا العراق وساهموا في تدميره وقتل وتهجير وحرمان الملايين من أبنائه تحت حجج ومبررات كاذبة ومن ثم السماح لإيران بإحتلاله والهيمنة على كافة مقدراته ومؤسساته الرسمية والشعبية . معبرين في الوقت ذاته عن رغبتنا الصادقة في التواصل معكم لإقامة افضل أنواع العلاقات مع بلدكم وشعبكم الصديق بما يساهم في إيجاد الحلول للمشاكل القائمة في بلدنا وأمتنا ، وبما يحقق لماليزيا مصالحها الحيوية ويعزز من مكانتها ودورها في تحقيق الامن والسلام الدوليين
تقبلوا منا سيادة الرئيس أطيب التحيات مع بالغ تقديري وأسمى إعتباري .
اخوكم عزة ابراهيم
أمين عام لحزب البعث العربي الاشتراكي
والقائد الأعلى للجهاد والتحرير في العراق
١٢ آيار ٢٠١٨
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء