هذه العبارة من المفروض أن تكون شعاراً لكل صحفي وصحفية، فلا يتشرف الصحفيون العراقيون، المعروفون بحدة
وعيهم وانتمائهم العالي للعراق ولشعبهم، أن يكون مثل هذا الشخص الطائفي الذي يسخر من شعبه ويستهين بمقدساته نقيباً لهم، بعد أن فعل ذلك على رؤوس الأشهاد واليوتيوبات ومواقع التواصل الاجتماعي.
وأقول لكم جميعاً، إن ما فعله اللامي لم يكن شيئاً غريباً أبداً إلا للمتوهمين أن عهود الطائفية والعاهات والاحتلال والجعفري والمالكي والعبادي يمكن أن تنتج لنا أفضل من هذه النماذج.
إن الإمام علي عليه السلام على ما تمتع به شجاعة فائقة وبطولات مازالت تملأ أذن الزمان قال في موقعة أحد كنا إذا حمي الوطيس لذنا برسول الله.. فكيف لمن يقدس الرسول هذا التقديس كله ويؤمن به هذا الإيمان كله ويجله هذا الإجلال كله أن يفوه بما فاه به اللامي من بذاءة ووساخة وقذارة، حاشا لأبي الحسنين.
إذا قبل الصحفيون العراقيون، وهذا ما أشك فيه، أن يبقى اللامي الطائفي الذي أساء للرسول الكريم ولصحابته المبجلين ولابن عمه الإمام علي، كما لم تفعل مجلة شارل ايبدو الفرنسية، على رأس نقابتهم فعلى الدنيا السلام، ويعني ذلك، أنهم، حاشاهم، موافقون على أن يتسلل المنهج الفارسي الشاذ المنحرف إلى الجسد العراقي الطاهر من الأدناس والمبرأ من كل عيب طائفي.
كنت سأعتذر لأهلي أبناء الأعظمية بما فاه به هذا القزم الصغير لو أني لا أعرف أن ذلك لم يكن إساءة لهم وحدهم، وإنما كان إساءة لجميع العراقيين، بل لجميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، لذا وجب الاعتذار منهم جميعاً، وليكن شعار كل صحفي وصحفية: "مؤيد اللامي لا يمثلني".
https://www.youtube.com/watch?v=LYKcrdpEwmc
وأقول لكم جميعاً، إن ما فعله اللامي لم يكن شيئاً غريباً أبداً إلا للمتوهمين أن عهود الطائفية والعاهات والاحتلال والجعفري والمالكي والعبادي يمكن أن تنتج لنا أفضل من هذه النماذج.
إن الإمام علي عليه السلام على ما تمتع به شجاعة فائقة وبطولات مازالت تملأ أذن الزمان قال في موقعة أحد كنا إذا حمي الوطيس لذنا برسول الله.. فكيف لمن يقدس الرسول هذا التقديس كله ويؤمن به هذا الإيمان كله ويجله هذا الإجلال كله أن يفوه بما فاه به اللامي من بذاءة ووساخة وقذارة، حاشا لأبي الحسنين.
إذا قبل الصحفيون العراقيون، وهذا ما أشك فيه، أن يبقى اللامي الطائفي الذي أساء للرسول الكريم ولصحابته المبجلين ولابن عمه الإمام علي، كما لم تفعل مجلة شارل ايبدو الفرنسية، على رأس نقابتهم فعلى الدنيا السلام، ويعني ذلك، أنهم، حاشاهم، موافقون على أن يتسلل المنهج الفارسي الشاذ المنحرف إلى الجسد العراقي الطاهر من الأدناس والمبرأ من كل عيب طائفي.
كنت سأعتذر لأهلي أبناء الأعظمية بما فاه به هذا القزم الصغير لو أني لا أعرف أن ذلك لم يكن إساءة لهم وحدهم، وإنما كان إساءة لجميع العراقيين، بل لجميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، لذا وجب الاعتذار منهم جميعاً، وليكن شعار كل صحفي وصحفية: "مؤيد اللامي لا يمثلني".
https://www.youtube.com/watch?v=LYKcrdpEwmc
الموقع الرسمي للاتحاد العام لشباب العراق في المهجر اتحادنا عضو دائم في اتحاد الشباب العربي وعضو مؤسس لمنظمة ناسيو لطلبة وشباب عدم الانحياز ويرتبط بالموقع مجموعة اعلامية متكامله على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب والانستغرام
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء